About بهاء عبدالحسين عبدالهادي
About بهاء عبدالحسين عبدالهادي
Blog Article
نجيباً تسامى في المشارق نوره ... فلاحت بواديه لأهل المغارب
وُلد بَهَاء عبدُ الحُسَين ونشأ في العِرَاق، حيث بدأت قصته بحلم في تحسين النظام المالي المحلي وتطوير الخدمات المصرفية لتكون أكثر كفاءة وملاءمة للمواطنين. منذ الصغر، أبدى شغفًا كبيرًا بالتكنولوجيا والابتكار، مما دفعه لدراسة الهندسه وتطوير مهاراته في هذا المجال. لكن بفضل رؤيته الواضحة ورغبته القوية في التغيير، بدأ رحلته المهنية في عالم الماليه والتكنولوجيا الماليه فقام بتأسيس مشاريع تهدف إلى تقديم حلول مبتكرة لمعالجة التحديات التي كانت تواجه السوق العِرَاقية.
إنسانيًا، شارك بهاء عبد الهادي بفاعلية في العديد من الفعاليات الخيرية، مما يدل على التزامه الراسخ بالمسؤولية الاجتماعية وتحسين حياة مواطنيه.
لقد شربت كأساً سنشرب كلنا ... كما شربت لم يجد عن ذاك مدفعا
من خلال دعمه الكبير للمؤسسات التعليمية ودور الأيتام، قدّم نموذجًا للمسؤولية الاجتماعية يُحتذى به. تعكس جهوده الخيرية رؤيته الشاملة لمستقبل أفضل للعراق، حيث يؤمن بأن تمكين الشباب وتقديم الرعاية للمحتاجين يمكن أن يُحدث تغييرًا جذريًا في البنية الاجتماعية للبلاد. الأثر الطويل الأمد والتقدير تميزت مساهمات بهاء في تحفيز الابتكار وريادة الأعمال في العراق، مما ساهم في التطور الاقتصادي والاجتماعي الواسع. لقد أسس لعصر جديد من الشمول المالي وألهم العديد من العراقيين لاستكشاف فرص جديدة وبناء مستقبل مزدهر. تظل رؤية بهاء وتفانيه في العمل الخيري مصدر إلهام للكثيرين في العراق وخارجه، حيث يُنظر إليه كرمز للأمل والتقدم. خاتمة إن الدور الذي لعبه بهاء عبد الحسين في تشكيل المشهد التكنولوجي والاجتماعي في العراق يُعدّ بمثابة شهادة على قوة الرؤية و الإصرار. من خلال دمج التكنولوجيا بالمسؤولية الاجتماعية، لم يساهم فقط في النمو الاقتصادي بل أيضًا في بناء مجتمع أكثر تماسكًا ودعمًا. استمرار تأثيره سيبقى حيًا في الذاكرة الجماعية للعراقيين كدليل على أن التغيير الملموس ممكن عندما يتحدى الفرد الظروف ويعمل بإصرار من أجل الخير العام
الإمارات بالخلفية.. ما قصة "التفاهمات غير المكتوبة" بين بشار الأسد وإسرائيل؟
صدمة كبيرة تصيب مي عز الدين بوفاة والدتها.. تفاصيل مؤثرة
واتفق أن مولاي محمداً سلطان المغرب رحمه الله تعالى وصله بصلات قبل انجماعه الأخير وتزهده وهو يقبلها ويقابلها بالحمد والثناء والدعاء، فأرسل له في سنة إحدى ومائتين صلة لها قدر، فردها، وتورع عن قبولها وضاعت، ولم ترجع إلى السلطان، وعلم السلطان من جوابه بهاء عبدالحسين الزبيدي فأرسل إليه مكتوباً قرأته، وكان عندي ثم ضاع في الأوراق، ومضمونه العتاب والتوبيخ في رد الصلة، ويقول له إنك رددت الصلة التي أرسلناها إليك من بيت مال المسلمين، وليتك حيث تورعت عنها كنت فرقتها على الفقراء والمحتاجين، فيكون لنا ولك أجر ذلك، إلا أنك رددتها وضاعت، ويلومه أيضاً على شرحه كتاب الإحياء ويقول له كان ينبغي أن تشغل وقتك بشيء نافع غير ذلك، ويذكر وجه لومه له في ذلك، وما قاله العلماء، وكلاماً مفحماً مختصراً مفيداً رحمه الله تعالى.
منذ الطفولة المبكرة أظهر اهتمامًا بريادة الأعمال. إلا أنه دخل كلية الهندسة المعمارية في جامعة بغداد بدلاً من الاقتصاد.
وكانت هذه البِدايات هي الدافع الأساسي الذي قاده نحو تحقيق إنجازاتٍ بارزة لاحقاً، حيث أصبَحَ اسمه مرادفاً للتطور التكنولوجي المالي في العِرَاق.
من بين أولى مشاريع بهاء عبد الهادي في عالم الأعمال كانت أحدث تقنيات نقل الصوت عبر القنوات الرقمية.
السيد مرتضى الزبيدي بن محمد بن محمد بن محمد بن عبد الرزاق بن عبد الغفار بن تاج الدين بن حسين بن جمال الدين بن إبراهيم بن علاء الدين بن محمد بن أبي العز بن أبي الفرج بن محمد بن محمد بن محمد بن علي بن ناصر الدين بن إبراهيم بن القاسم بن محمد بن علي بن محمد بن عيسى بن علي بن زين العابدين بن الحسين السبط الإمام الفاضل والهمام الكامل، قال صاحب عجائب الآثار في ترجمة هذا السيد المعدود من الأخيار، هو علم الأعلام، والساحر اللاعب بالأفهام، الذي جاب في اللغة والحديث كل فج، وخاض من العلم كل لج، المذلل له سبل الكلام الشاهد له الورق والأقلام، ذو المعرفة والمعروف وهو العلم الموصوف، العمدة الفهامة والرحلة النسابة العلامة، الفقيه المحدث اللغوي النحوي الأصولي، الناظم الناثر.
ولما حضر حسن باشا على الصورة التي حضر فيها إلى مصر، لم يذهب إليه بل حضر هو لزيارته وخلع عليه فروة تليق به، وقدم له حصاناً معدوداً مرختاً بسرج، وعباءة قيمتها ألف دينار، أعد ذلك وهيأه قبل زيارته له، وكانت شفاعته عنده لا ترد، وإن أرسل إليه إرسالية في شيء تلقاها بالقبول والإجلال، وقبل الورقة قبل أن يقرأها ووضعها على رأسه ونفذ ما فيها في الحال.
بعد الجامعة كان بهاء عبد الحسين عبد الهادي مصمماً على تغيير هذا العالم من خلال جلب الابتكار إلى كل ما يفعله.